في عام 1990 فتاة تدعى (Estefanía) تبلغ من العمر خمسة عشر عامٱ تعيش في أحد ضواحي جنوب مدريد أحضرت لوحة ويجا إلى المدرسة, وبحسب أقوال والديها فإن ابنتهما حاولت التواصل مع حبيبها الذي مات أثر حادث دراجة نارية, ولكن كانت هناك راهبة قامت بإيقاف هذه العملية وتدمير اللوح وهذا بدوره سبب أحداث غير منطقية خارقة للطبيعة.
بدأت (استيفانيا) بالهلوسة ورؤية الأشباح بشكل ظلال داكنة تتحرك سريعاً, ووصفتها بالكائنات الشريرة وأصابتها نوبات من الهوس والجنون وأخذت تصرخ على اخوتها, عندها أخذها والدها الى أطباء ومتخصصين مختلفين لكن جميعهم قالوا بأنها لم تكن تعاني من أي مشكلة عقلية.
وفي أغسطس عام 1991 توفت (استيفانيا) في المستشفى بعد معاناة دامت لأكثر من ستة أشهر من القلق والتوتر والهلوسات المتكررة التي لم تكن هناك أي أسباب لها, وبحسب أقوال والديها فإن لوح الويجا هو السبب الرئيسي .. استغرق الأمر أكثر من عام حتى تواصل والدي (استيفانيا) مع الشرطة من أجل التحقيق في وفاة ابنتهم, وعند قدوم الشرطة ادعوا أنهم سمعوا ضجيجٱ من منطقة غير مأهولة في المنزل وهناك دولاب قد فتحت أبوابه بالكامل بطريقة مفاجئة.
وفي أغسطس عام 1991 توفت (استيفانيا) في المستشفى بعد معاناة دامت لأكثر من ستة أشهر من القلق والتوتر والهلوسات المتكررة التي لم تكن هناك أي أسباب لها, وبحسب أقوال والديها فإن لوح الويجا هو السبب الرئيسي .. استغرق الأمر أكثر من عام حتى تواصل والدي (استيفانيا) مع الشرطة من أجل التحقيق في وفاة ابنتهم, وعند قدوم الشرطة ادعوا أنهم سمعوا ضجيجٱ من منطقة غير مأهولة في المنزل وهناك دولاب قد فتحت أبوابه بالكامل بطريقة مفاجئة.
بعد وفاة (استيفانيا) عانت عائلتها من الخوارق الطبيعية التي تمثلت بغلق الأبواب وفتح النوافذ وتشغيل الأجهزة وإطفائها دون سابق إنذار, وتحرك الأثاث وسماعهم صراخ (استيفانيا) .. ذكرت تقارير الشرطة أن غرفة الفتاة كانت حطاماً ومبعثرة وأي شخص يدخلها فإنه سيرى أن الملصقات مخبأة بشكل غريب, إضافة إلى رؤيتهم لصليب يتحرك من تلقاء نفسه, بالإضافة إلى سقوط صورة (استيفانيا) من الطاولة على الأرض واحتراقها بدون سابق أنذار بحسب أقوال والديها إلى الشرطة.
توقفت هذه الظواهر بعد انتقال العائلة الى بيت أخر, وإلى الآن لم يحصلوا على أي تفسير لما حدث لابنتهم (استيفانيا).
توقفت هذه الظواهر بعد انتقال العائلة الى بيت أخر, وإلى الآن لم يحصلوا على أي تفسير لما حدث لابنتهم (استيفانيا).
هناك فيلم يدعى Veronica يتحدث عن هذه القصة الغريبة, وهو فيلم رعب اسباني عرض على نتفليكس.